اُلصديق اُلحقيقيّ , , !
قال جنديّ لرئيسـہۦ : صديقيّ لمَ يعد من ساحـحـہۦ المعركـہۦ سيديّ , آطلب منك اُلذهاُب للبحث عنـہۦ , ,
فقال رئيسـہۦ : لاُ اُريدك اُن تخاُطر بحياُتك من أجل رجَل مَـنْ المحتملِ انـہۦ قد مآتِ , ,
و لكن الجندي , دون ان يعطيّ اُهميـہۦ لرفضِ رئيسـہۦ " ذهب وُ بعَعَد ساُعِـہۦ عاُد . . و هو مصاُبَ بجرحَ مميت , , / حاملاً جثـہۦ صديقـہۦ ,
و لاُن } الرئيس كاُن معتزاَ بنفسـہۦ فقدِ قال للجنديّ : لقد قلِت لك , اُنـہۦ قد مات ؛ فقل لي : أكان يستحق منك كل هذه المخاطرهـہۦ للعثور على جثتـہۦ . . !
[ آجاب الجنديّ ؛ محتضراَ : بكل تأكيد سيديّ , فعندِما وجدتـہۦ كان لا يزال حياً ,
و استطاع ان يقوُلِ ليّ : كَنت واثق من أنك ستأتيَ , , ♥ ) ,
الحكمـہۦ
الصديق هو الذي يأتيك دائمَا , حتى عندماَ
يتخلى عنك الجميع , فالصديق وقت الضيق